المادة    
فهذا الكون له مغزى عظيم وحكمة عظيمة، والوجود الإنساني هو أعظم ما في هذا الكون؛ فلا بد أن له حكمة عظيمة جداً، ومن هذه الحكمة لا يليق بالخالق العظيم المتصف بالجلال والعدل والخير والرحمة أن يدع هذا الخلق المكرم وهو الإنسان (( وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ ))[الإسراء:70], ولا أن يجعله من غير نور يهتدي ويقتدي به في ظلمات الحيرة.
  1. ثبوت نبوة آدم

  2. أول الرسل إلى البشرية

  3. سنة الخلاف بين الأنبياء ومناوئيهم

  4. تعظيم شأن الأنبياء وعلو منزلتهم

  5. معاداة الأنبياء والقول بأن ما أتوا به ضرب من الشعوذة

  6. الدعوة التي بعث بها الأنبياء